اقدم لكم اليوم شخصية معروفة في الجزائر وهو:
أحمد أويحيى
رئيس وزراء الجزائر
ولد "أحمد أويحيى" في الثاني من يوليو/تموز 1952 بمنطقة بوعدنان بولاية تيزي أوزو. وأكمل تعليمه الثانوي في الجزائر العاصمة وتخرج من المدرسة الوطنية للإدارة عام 1976. وبدأ العمل في وزارة الشؤون الخارجية عام 1978 وأصبح مندوباً مشاركاً للجزائر في مجلس الأمن الدولي في عام 1988. وفي عام 1992 عين سفيراً للجزائر في مالي، حيث ساعد في إبرام اتفاق سلام بين الحكومة المالية وإحدى حركات الطوارق. وخدم أيضاً كمساعد وزير دولة للشؤون الأفريقية والعربية في حكومة رئيس الوزراء "رضا مالك" اعتباراً من عام 1993، وفي العالم التالي، عينه الرئيس "الأمين زوروال" مسؤولاً عن المفاوضات مع حزب جبهة الإنقاذ الإسلامي المحظور. تقلد منصب رئيس الوزراء لأول مرة عام 1995، وهو منصب احتفظ به حتى ديسمبر/كانون الأول من عام 1999. وفي 2000، انتخب "أويحيى" زعيماً للتجمع الوطني الديمقراطي.
وفي عهد الرئيس "بوتيفليقة"، خدم كوزير دولة وكوزير عدل اعتباراً من عام 2000. وبالعمل مع "أنطوني ليك" مستشار الأمن القومي الأميركي السابق في عهد الرئيس "بيل كلينتون"، تمكن "أويحيى" من تأمين إبرام اتفاق سلام بين إثيوبيا وإريتريا. وفي مايو/أيار 2003، عينه الرئيس "بوتيفليقة" رئيساً للوزراء للمرة الثانية. وظل في هذا المنصب حتى مايو/أيار 2006 حين حل محله "عبد العزيز بلخادم". وقد عينه الرئيس "بوتيفليقة" بمنصب رئيس الوزراء للمرة الثالثة في يونيو/حزيران 2008.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحياتي admin
أحمد أويحيى
رئيس وزراء الجزائر
ولد "أحمد أويحيى" في الثاني من يوليو/تموز 1952 بمنطقة بوعدنان بولاية تيزي أوزو. وأكمل تعليمه الثانوي في الجزائر العاصمة وتخرج من المدرسة الوطنية للإدارة عام 1976. وبدأ العمل في وزارة الشؤون الخارجية عام 1978 وأصبح مندوباً مشاركاً للجزائر في مجلس الأمن الدولي في عام 1988. وفي عام 1992 عين سفيراً للجزائر في مالي، حيث ساعد في إبرام اتفاق سلام بين الحكومة المالية وإحدى حركات الطوارق. وخدم أيضاً كمساعد وزير دولة للشؤون الأفريقية والعربية في حكومة رئيس الوزراء "رضا مالك" اعتباراً من عام 1993، وفي العالم التالي، عينه الرئيس "الأمين زوروال" مسؤولاً عن المفاوضات مع حزب جبهة الإنقاذ الإسلامي المحظور. تقلد منصب رئيس الوزراء لأول مرة عام 1995، وهو منصب احتفظ به حتى ديسمبر/كانون الأول من عام 1999. وفي 2000، انتخب "أويحيى" زعيماً للتجمع الوطني الديمقراطي.
وفي عهد الرئيس "بوتيفليقة"، خدم كوزير دولة وكوزير عدل اعتباراً من عام 2000. وبالعمل مع "أنطوني ليك" مستشار الأمن القومي الأميركي السابق في عهد الرئيس "بيل كلينتون"، تمكن "أويحيى" من تأمين إبرام اتفاق سلام بين إثيوبيا وإريتريا. وفي مايو/أيار 2003، عينه الرئيس "بوتيفليقة" رئيساً للوزراء للمرة الثانية. وظل في هذا المنصب حتى مايو/أيار 2006 حين حل محله "عبد العزيز بلخادم". وقد عينه الرئيس "بوتيفليقة" بمنصب رئيس الوزراء للمرة الثالثة في يونيو/حزيران 2008.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحياتي admin