الاسطورة القديمة:
الاسطوره تقول انه في 1785 تم اعدام امرأه من قريه " بلير " في ميريلاند بتهمه السحر و بعد عام من اعدامها اختفى اللذين حكموا عليها و معهم نصف أطفال القريه !!
و على الرغم من اختفاء هذه القريه في وقتنا الحالي الا ان اختفاء الاطفال استمر لاكثر من 150 عام
القصة:
ثلاثة طلاب يدرسون السينما يقررون صنع فيلم تسجيلي عن أسطورة الساحرة "بلير". الطلاب هم "هيثر" و"جوش" و"مايك". خرج الطلاب إلى الغابة القريبة من بلدة بيركيتسفيل في ولاية ميريلاند في أكتوبر 1994 ولم يعثر لهم على أثر منذ ذلك الحين.
بعد مرور عام تم العثور على شريط الفيديو الذي قاموا بتصويره، وإن لم يعثر على جثثهم أبدا. الفيلم عبارة عن لقطات متقطعة مصورة بيد مهزوزة. بعض لقطاته بالألوان وبعضها بالأبيض والأسود. المفروض أن اللقطات غير الملونة هي لقطات صورت من أجل الفيلم التسجيلي الذي يقومون بتصويره، بينما اللقطات الملونة -والتي تمثل معظم الفيلم- تبين لنا ما حدث فعلا للطلاب الثلاثة.
بعد تصوير اللقاءات مع أهل البلدة حول ما يعرفونه عن الساحرة "بلير"، ينطلقون بالسيارة إلى الغابة القريبة ويتركون السيارة على الطريق ويترجلون داخل الغابة لعمل معسكر هناك. وبعد مضي فترة من الوقت يكتشفون أنهم ضلوا الطريق، ويزداد الأمر سوءا عند اكتشافهم أن "مايك" قد ألقى بالخريطة الوحيدة الموجودة معهم في النهر في لحظة يأس .
يظل الطلاب الثلاثة في الغابة عدة أيام، وتمضي الأمور كالتالي: يمشون طوال النهار في محاولات يائسة للخروج من الغابة، لكن في كل مرة يتضح أنهم يعودون إلى نفس النقطة وأنهم يدورون حول أنفسهم رغم أنهم متأكدون أنهم يسيرون في خط مستقيم، وفي الليل ينصبون الخيمة للمبيت، وفي كل ليلة تزداد حدة القوى غير الطبيعية المرعبة التي تحيط بهم. وتمثل المشاهد الليلة المظلمة للفيلم أكثر المشاهد إثارة للرعب، حتى إن المُشاهد قد يتمنى ألا تغرب الشمس حتى لا يرى ليلة أخرى في الغابة.
الواقع:
تم عرض الاشرطة التي صوروها على شكل فيلم أبطاله 3 فقط
و حصد الفيلم 140 مليون دولار ارباح لأنه لقا شهرة و اقبال كبير جدا في العالم بأسره
الحقيقة:
من الغريب أن يتحول هذا الفيلم الذي لم يتكلف أكثر من 25 ألف دولار إلى الفيلم الأكثر ربحية في التاريخ، فقد جمع هذا الفيلم، شبه منعدم التكلفة والمصور بكاميرا فيديو عادية بدون مؤثرات خاصة أو موسيقى تصويرية أكثر من 248 مليون دولار عالميا
كان اسم الفيلم الأصلي يسمى "مشروع التلال السوداء The Black Hills Project"، ثم ظلوا يطوّرون في القصة إلى أن وصلت لصورتها الحالية
بدأ التصوير في أكتوبر 1997 واستمر لثمانية أيام في ريف مونتجمري بولاية ميريلاند، بالإضافة إلى مشاهد قليلة في بلدة بيركيتسفيل -البلدة الأصلية التي تدور فيها الأحداث-. وقد كان الناس الذين ظهروا في بداية الفيلم التسجيلي الذي كان الطلاب يصنعونه من سكان البلدة وليسوا ممثلين، وقد قال بعضهم إنه سمع بالفعل عن الساحرة "بلير"، بالرغم من أن القصة خيالية تماما
كان أسلوب التصوير أيضا واقعيا إلى حد كبير، فقد أرهق المخرجان الممثلين بالمشي في الغابة طوال النهار، وحرماهم من الطعام تماما كما حدث لشخصيات الفيلم! تم تصوير حوالي 19 ساعة كاملة ثم تم انتقاء ساعة ونصف منها أثناء المونتاج الذي استغرق ثمانية أشهر كاملة! لم يكن المخرجان متعجلين، ولم يكن ضمن أمانيهما أن يعرض الفيلم في دور العرض، وإنما كانا يتوقعان أن يعرض مباشرة في قنوات الكوابل التليفزيونية
ساهم الإنترنت كثيرا في نجاح هذا الفيلم، خاصة شائعة أن الفيلم حقيقي، وكجزء من الدعاية عرضت قناة الخيال العلمي SCI FI Channel فيلما تسجيليا مزورا بعنوان "لعنة الساحرة بلير" عزز من الأسطورة، فقد تضمن لقاءات مع أهل وأصدقاء الممثلين الثلاثة على أساس أنهم اختفوا أثناء تصوير الفيلم! وأثناء "مهرجان كان" تم وضع بوسترات بصور الطلاب الثلاثة وعليها كلمة "مفقودون".
قصة الفلم بشكل عميق
هذا المشروع المخيف تم تصويره في أكتوبر 1994 حيث قام ثلاثه طلبه يدرسون السينما بتصوير هذا المشروع الوثائقي في غابة ميريلاند...
لم يسمع عنهم أحد ,, و لا يعرف أي شخص مالذي حصل لهم ,, بعد عام تم العثور على الافلام و الاشرطه التي صوروها,, تفضح الفضائع الذي لاقاه الطلبة و طريقة موتهم الموحشة !!
فقد عثر الباحثون عن الافلام التي صورت الساعات الاخيره من حياتهم و التي انتهت بتصوير الفتاة رسالة وداعية لوالدتها و هي تبكي و ترتعش ,,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اليوم الاول من المشروع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كان موضوع الفيلم الوثائقي عن الاسطوره التي تقول انه في 1785 تم اعدام امرأه من قريه " بلير " في ميريلاند بتهمه السحر و بعد عام من اعدامها اختفى اللذين حكموا عليها و معهم نصف أطفال القريه !!
و على الرغم من اختفاء هذه القريه في وقتنا الحالي الا ان اختفاء الاطفال استمر لاكثر من 150 عام ,,
لكن مادا حصل لهؤلاء الطلبة أصحاب المشروع ؟؟
فهم فقط يريدون تصوير برنامج وثائقي على تلك المنطقة التي اختفى فيها كل أولاءك الاطفال...
أرادوا تصوير مكان اعدام الساحرة ...
أرادوا العثور على أدلة او اي شيء لا يزال مند دلك الوقت البعيد...
أختفوا هم ايضا...كبف؟؟ هل لدلك علاقة بالساحرة؟؟ ممكن!!!
بعد عام من اختفائهم و بعد محاولات عديدة لفرق البحث للعثور عليهم..
تم اكتشاف معداتهم و بعض حاجياتهم مثل شرائط الفيديو وآخر رسائلهم التي يخبرون بها كل ماحصل لهم من أمور غريبة و غامضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هده سيارتهم التي عثرت عليها الشرطة في منطقة الصخرة السوداء Black Rock Road
هده أشرطة الفيديو التي عثروا عليها في مكان اختفاءهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت كل دقيقة تمر يصورونها حتى بالليل عندما كانوا يسمعون اصوات غريبة و أصوات المشي قرب خيمتهم........
بالإضافة إلى وجود رموز غريبة كانوا يجدونها قرب خيمتهم في الصباح على شكل دمى مصنوعة من أغصان الاشجار..
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اللحظات الاخيرة للفتاة التي كانت الناجيه الاخيره وهي تسجل رسالة الى أمها...
تم عرض الاشرطة التي صوروها على شكل فيلم أبطاله 3 فقط
لقطات كلها حقيقية و حصد الفيلم 140 مليون دولار ارباح لأنه لقا شهرة و اقبال كبير جدا في العالم بأسره
و انا اتفرجت على الفيلم.. وكله غموض و رعب و تشويق وكل دقيقة تتساأل مادا سيحدث هده اللحظة..؟؟
الفيلم بعنوان the blair witch project
ويمنع من أصحاب الخوف الليلي
نصيحة
وتحياتي لكم جميعا
الاسطوره تقول انه في 1785 تم اعدام امرأه من قريه " بلير " في ميريلاند بتهمه السحر و بعد عام من اعدامها اختفى اللذين حكموا عليها و معهم نصف أطفال القريه !!
و على الرغم من اختفاء هذه القريه في وقتنا الحالي الا ان اختفاء الاطفال استمر لاكثر من 150 عام
القصة:
ثلاثة طلاب يدرسون السينما يقررون صنع فيلم تسجيلي عن أسطورة الساحرة "بلير". الطلاب هم "هيثر" و"جوش" و"مايك". خرج الطلاب إلى الغابة القريبة من بلدة بيركيتسفيل في ولاية ميريلاند في أكتوبر 1994 ولم يعثر لهم على أثر منذ ذلك الحين.
بعد مرور عام تم العثور على شريط الفيديو الذي قاموا بتصويره، وإن لم يعثر على جثثهم أبدا. الفيلم عبارة عن لقطات متقطعة مصورة بيد مهزوزة. بعض لقطاته بالألوان وبعضها بالأبيض والأسود. المفروض أن اللقطات غير الملونة هي لقطات صورت من أجل الفيلم التسجيلي الذي يقومون بتصويره، بينما اللقطات الملونة -والتي تمثل معظم الفيلم- تبين لنا ما حدث فعلا للطلاب الثلاثة.
بعد تصوير اللقاءات مع أهل البلدة حول ما يعرفونه عن الساحرة "بلير"، ينطلقون بالسيارة إلى الغابة القريبة ويتركون السيارة على الطريق ويترجلون داخل الغابة لعمل معسكر هناك. وبعد مضي فترة من الوقت يكتشفون أنهم ضلوا الطريق، ويزداد الأمر سوءا عند اكتشافهم أن "مايك" قد ألقى بالخريطة الوحيدة الموجودة معهم في النهر في لحظة يأس .
يظل الطلاب الثلاثة في الغابة عدة أيام، وتمضي الأمور كالتالي: يمشون طوال النهار في محاولات يائسة للخروج من الغابة، لكن في كل مرة يتضح أنهم يعودون إلى نفس النقطة وأنهم يدورون حول أنفسهم رغم أنهم متأكدون أنهم يسيرون في خط مستقيم، وفي الليل ينصبون الخيمة للمبيت، وفي كل ليلة تزداد حدة القوى غير الطبيعية المرعبة التي تحيط بهم. وتمثل المشاهد الليلة المظلمة للفيلم أكثر المشاهد إثارة للرعب، حتى إن المُشاهد قد يتمنى ألا تغرب الشمس حتى لا يرى ليلة أخرى في الغابة.
الواقع:
تم عرض الاشرطة التي صوروها على شكل فيلم أبطاله 3 فقط
و حصد الفيلم 140 مليون دولار ارباح لأنه لقا شهرة و اقبال كبير جدا في العالم بأسره
الحقيقة:
من الغريب أن يتحول هذا الفيلم الذي لم يتكلف أكثر من 25 ألف دولار إلى الفيلم الأكثر ربحية في التاريخ، فقد جمع هذا الفيلم، شبه منعدم التكلفة والمصور بكاميرا فيديو عادية بدون مؤثرات خاصة أو موسيقى تصويرية أكثر من 248 مليون دولار عالميا
كان اسم الفيلم الأصلي يسمى "مشروع التلال السوداء The Black Hills Project"، ثم ظلوا يطوّرون في القصة إلى أن وصلت لصورتها الحالية
بدأ التصوير في أكتوبر 1997 واستمر لثمانية أيام في ريف مونتجمري بولاية ميريلاند، بالإضافة إلى مشاهد قليلة في بلدة بيركيتسفيل -البلدة الأصلية التي تدور فيها الأحداث-. وقد كان الناس الذين ظهروا في بداية الفيلم التسجيلي الذي كان الطلاب يصنعونه من سكان البلدة وليسوا ممثلين، وقد قال بعضهم إنه سمع بالفعل عن الساحرة "بلير"، بالرغم من أن القصة خيالية تماما
كان أسلوب التصوير أيضا واقعيا إلى حد كبير، فقد أرهق المخرجان الممثلين بالمشي في الغابة طوال النهار، وحرماهم من الطعام تماما كما حدث لشخصيات الفيلم! تم تصوير حوالي 19 ساعة كاملة ثم تم انتقاء ساعة ونصف منها أثناء المونتاج الذي استغرق ثمانية أشهر كاملة! لم يكن المخرجان متعجلين، ولم يكن ضمن أمانيهما أن يعرض الفيلم في دور العرض، وإنما كانا يتوقعان أن يعرض مباشرة في قنوات الكوابل التليفزيونية
ساهم الإنترنت كثيرا في نجاح هذا الفيلم، خاصة شائعة أن الفيلم حقيقي، وكجزء من الدعاية عرضت قناة الخيال العلمي SCI FI Channel فيلما تسجيليا مزورا بعنوان "لعنة الساحرة بلير" عزز من الأسطورة، فقد تضمن لقاءات مع أهل وأصدقاء الممثلين الثلاثة على أساس أنهم اختفوا أثناء تصوير الفيلم! وأثناء "مهرجان كان" تم وضع بوسترات بصور الطلاب الثلاثة وعليها كلمة "مفقودون".
قصة الفلم بشكل عميق
هذا المشروع المخيف تم تصويره في أكتوبر 1994 حيث قام ثلاثه طلبه يدرسون السينما بتصوير هذا المشروع الوثائقي في غابة ميريلاند...
لم يسمع عنهم أحد ,, و لا يعرف أي شخص مالذي حصل لهم ,, بعد عام تم العثور على الافلام و الاشرطه التي صوروها,, تفضح الفضائع الذي لاقاه الطلبة و طريقة موتهم الموحشة !!
فقد عثر الباحثون عن الافلام التي صورت الساعات الاخيره من حياتهم و التي انتهت بتصوير الفتاة رسالة وداعية لوالدتها و هي تبكي و ترتعش ,,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اليوم الاول من المشروع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كان موضوع الفيلم الوثائقي عن الاسطوره التي تقول انه في 1785 تم اعدام امرأه من قريه " بلير " في ميريلاند بتهمه السحر و بعد عام من اعدامها اختفى اللذين حكموا عليها و معهم نصف أطفال القريه !!
و على الرغم من اختفاء هذه القريه في وقتنا الحالي الا ان اختفاء الاطفال استمر لاكثر من 150 عام ,,
لكن مادا حصل لهؤلاء الطلبة أصحاب المشروع ؟؟
فهم فقط يريدون تصوير برنامج وثائقي على تلك المنطقة التي اختفى فيها كل أولاءك الاطفال...
أرادوا تصوير مكان اعدام الساحرة ...
أرادوا العثور على أدلة او اي شيء لا يزال مند دلك الوقت البعيد...
أختفوا هم ايضا...كبف؟؟ هل لدلك علاقة بالساحرة؟؟ ممكن!!!
بعد عام من اختفائهم و بعد محاولات عديدة لفرق البحث للعثور عليهم..
تم اكتشاف معداتهم و بعض حاجياتهم مثل شرائط الفيديو وآخر رسائلهم التي يخبرون بها كل ماحصل لهم من أمور غريبة و غامضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هده سيارتهم التي عثرت عليها الشرطة في منطقة الصخرة السوداء Black Rock Road
هده أشرطة الفيديو التي عثروا عليها في مكان اختفاءهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت كل دقيقة تمر يصورونها حتى بالليل عندما كانوا يسمعون اصوات غريبة و أصوات المشي قرب خيمتهم........
بالإضافة إلى وجود رموز غريبة كانوا يجدونها قرب خيمتهم في الصباح على شكل دمى مصنوعة من أغصان الاشجار..
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اللحظات الاخيرة للفتاة التي كانت الناجيه الاخيره وهي تسجل رسالة الى أمها...
تم عرض الاشرطة التي صوروها على شكل فيلم أبطاله 3 فقط
لقطات كلها حقيقية و حصد الفيلم 140 مليون دولار ارباح لأنه لقا شهرة و اقبال كبير جدا في العالم بأسره
و انا اتفرجت على الفيلم.. وكله غموض و رعب و تشويق وكل دقيقة تتساأل مادا سيحدث هده اللحظة..؟؟
الفيلم بعنوان the blair witch project
ويمنع من أصحاب الخوف الليلي
نصيحة
وتحياتي لكم جميعا